2011 كان عام كيت ميدلتون، بالنسبة لها وبالنسبة لعالم الموضة على حد سواء. فإلى جانب زواجها الأمير البريطاني ويليام، الذي كان مثل قصة «سندريلا» بنسخة عصرية، أصبحت بين ليلة وضحاها أيقونة موضة بالنسبة لملايين الفتيات، شاء خبراء الموضة والمتمرسون فيها أم أبوا. فتأثير كيت، كما أصبح يعرف في العالم، كان إيجابيا